في عالم اليوم سريع الخطى والمعتمد على التكنولوجيا، يمكن أن يشكل الحفاظ على التركيز والتركيز تحديًا حقيقيًا.سواء كنت تعمل في مكتب أو تدرس في المنزل، فإن عوامل التشتيت موجودة في كل مكان، مما يجذب انتباهك باستمرار بعيدًا عن المهمة التي بين يديك.ولكن ماذا لو كان هناك حل بسيط
في مكان العمل الحديث اليوم، أصبح من المهم بشكل متزايد إعطاء الأولوية لصحة الموظفين ورفاهيتهم.أظهرت العديد من الدراسات الآثار الضارة للجلوس لفترات طويلة على صحتنا العامة وإنتاجيتنا.من زيادة خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب إلى انخفاض الوظائف الإدراكية